حين جئتُك كنت أعمى
في البصيرة و البصرْ
لم أكن إذ ذاك أدري
ما الدراية ... ما النظرْ
كان سهواً من فؤادٍ ....
ظله طول الحذر .....
عاش دهراً في خيالٍ
لم يعش بين البشرْ ...
ليس يدري ماالجهالة
ما الظغينة ... ما الغدرْ
كان يبحث عن صفاءٍ ...
عن نقاءٍ وطهر .....
في قلوبٍ ليس فيها
من ذاك أو ذاك قدر
أنتِ ... وهمٌ من خيالٍ
مرّ .. في يومٍ أشر ...
صاغه فكرٌ لهوفٌ
آه ...... من ذاك الفكر
كم قد نصحت له ويأبى
في التأني ..... والصبر
كان قلبي صافياً .....
ليس يغشاه الكدر
دافقاً من كل ما
في الحب ... من أسمى العبر
يرفض الحقد ويأبى
كره ما صاغ القدر
يافؤادي .... لاتبالي
مثلك .. ما يوماً خسر
لاتشعري ... لا ..... ولا
أبداً بنشوى المنتصر
لا بل كصاحب دُنيةٍ
ربح الدَنية َ .....فخسر
أو كنافشِ غُرةٍ ...
تيهً .... فغرته الغرر
في البصيرة و البصرْ
لم أكن إذ ذاك أدري
ما الدراية ... ما النظرْ
كان سهواً من فؤادٍ ....
ظله طول الحذر .....
عاش دهراً في خيالٍ
لم يعش بين البشرْ ...
ليس يدري ماالجهالة
ما الظغينة ... ما الغدرْ
كان يبحث عن صفاءٍ ...
عن نقاءٍ وطهر .....
في قلوبٍ ليس فيها
من ذاك أو ذاك قدر
أنتِ ... وهمٌ من خيالٍ
مرّ .. في يومٍ أشر ...
صاغه فكرٌ لهوفٌ
آه ...... من ذاك الفكر
كم قد نصحت له ويأبى
في التأني ..... والصبر
كان قلبي صافياً .....
ليس يغشاه الكدر
دافقاً من كل ما
في الحب ... من أسمى العبر
يرفض الحقد ويأبى
كره ما صاغ القدر
يافؤادي .... لاتبالي
مثلك .. ما يوماً خسر
لاتشعري ... لا ..... ولا
أبداً بنشوى المنتصر
لا بل كصاحب دُنيةٍ
ربح الدَنية َ .....فخسر
أو كنافشِ غُرةٍ ...
تيهً .... فغرته الغرر